باحثة شابة تدفن دائمًا في صفحات كتبها المدرسية تجد نفسها مجذبة لأستاذها الناضج. إنها مبتهجة بحكمته وجاذبيته ولا تخجل من التعبير عن مشاعرها. الأستاذ، المدهش بجرأة، مفتون ببراءتها وسذاجتها. لم ينجذب أبدًا إلى طلابه من قبل، لكن هناك شيئًا ما يثير اهتمامه بهذا الشيء. يقرر استكشاف هذا الجاذبية، وسرعان ما يجد نفسه مستسلمًا لسحرها. يأخذها الأستاذ تحت سقفه، حيث ينخرطون في لقاء عاطفي. يتناقض الأسات بشدة مع قلة خبرتها، لكنه حريص على تعليمها كل ما يعرفه. هذا لا يتعلق بالجنس فقط، بل بالتعليم، والأستاذ أكثر من راغب في أن يكون معلمها بجميع الطرق المهمة.