في قلب مرآب في الضواحي، يتكشف تطور مثير للمصير. امرأة شقراء في منتصف العمر، في محاولة يائسة لجمع الأموال، تقرر بيع ممتلكاتها الأكثر قيمة. دون علمها، فإن زوجها لديه مفاجأة شقي في المتجر - كاميرا خفية جاهزة لالتقاط كل لحظة حميمة. عندما تبدأ في مزاد أمتعتها، لا يستطيع زوجها مقاومة الانضمام، مما يؤدي إلى لقاء ساخن يتصاعد بسرعة. منظر زوجته، التي أصبحت الآن ميلف هاوية، على ركبتيها تبيع ممتلكاتها، يثير رغبته فقط. يشاهد وهي تقدم له اللسان العاطفي، مهاراتها شحذت من سنوات الزواج. يصبح المرآب ملعبهم، معه ينيكها بقوة وعمق، أنينهم يترددان خارج الجدران. هذه قصة شغف محرم، حيث يتحول بيع زوجة لممتلكاتها إلى عرض إثاري للجماع، تلتقطه كاميرا غامضة.