رجل يشتهي ساقي بناته الزوجات اللذيذتين. يحلم بمدى لذتهما وطعمهما، وفكرة بشرتها الناعمة تبعث على الارتجاف في عموده الفقري. يبتسم بطريقة مشاغبة، ويقرر أخيرًا جعل خياله حقيقة، ويغوص في كل بوصة من فخذيها الحريريتين. يستكشف لسانه، ولا يترك أي جزء منها دون أن يمسه، وتغذي غوصاتها من المتعة جوعه فقط. هذه رغبة محرمة، لقاء محظور يثير الشهوة كما هو محظور. ولكن من يمكنه مقاومة مثل هذه المعاملة المثيرة؟ مع ارتفاع درجة حرارة المشهد، ينضم مشاركون متحمسون آخرون، مما يحول ذلك إلى لقاء جماعي متوحش وغير مقيد. الحدود غير واضحة، والخطوط متقاطعة، والجميع يستسلم لرغباتهم البدائية. هذا عالم تأتي فيه التخيلات إلى الحياة، حيث تتحقق الرغبات، وحيث يكون طعم الثمرة المحرمة لا يقاوم.