في قصة مثيرة من سوء السلوك الطبي، يجد مريض مشاغب نفسه في ماء ساخن مع ممرضته المغرية. يتم الحكم على الشاب، الذي تم القبض عليه في خضم الفجور الشبابي، بشكل مهين من التأديب من قبل مقدم الرعاية الصارم. العقاب؟ أن يرتدي حفاضة، وهو شكل من أشكال الملابس المهينة التي تجعله يشعر بالضعف والتعرض بشكل لا يصدق. الممرضة، امرأة ذات تأديب صارم، سريعة لفرض العقوبة، مما يجرد الشاب من كرامته وراحته الملبسة. يتكشف المشهد في مستشفى، البيئة العقيمة تضيف طبقة إضافية من الغرابة إلى السيناريو. الممرضة، وهي محبة للحفاضات، تستمتع بإذلال مريضها وميلها السادي إلى الظهور بالكامل في وضع متناقض. ينتهي المشهد بلحظة ذروة، تاركًا الشاب مغطى بالحفاضات ومهزومًا تمامًا. هذه قصة لعب حفاضات، لعب بالعمر، وإذلال، وهو خيال مليء بالصنم من المؤكد أنه سيترك المشاهدين على حافة مقاعدهم.