بعد استراحة طويلة، يظهر زميله في الغرفة وهو يرتدي وجهًا جديدًا على الكاميرا. تستغل الشقراء سر أصدقائه الفرصة لالتقاط اللحظة على الكاميرا بينما يبدأ المبتدئ في العمل، وتزداد إثارة عضوه النابض. يسجل زميل الغرفة، الشيطان الساقط، كل ثانية من العمل. الوافد الجديد، غافلاً عن وجودها، يستمر في إسعاد نفسه، وتتحرك يده بحماس. زميل السكن، المنحرف، يقرر أن يثيره، ويكشف عن نفسها. المبتدئ، الذي اشتعلت جنونه، يتجمد للحظة، لكنه يتعافى بسرعة، ويستمر في إسعاده. تشاهد زميلته الشقية، وهي شيطانة شقية، وهي تسلية وهو يقدم عرضًا للكاميرا. ينتهي الفيديو بإطلاق النار على حمولته، تاركةً ابتسامة راضية على وجهه.