ضابط شرطة أسترالي يقظ يلتقط سارقًا أمريكيًا شابًا في العمل. بعد يوم طويل، يكتشف الضابط كاميرا خفية تلتقط كل خطوة له. متحمس ومثير، يقرر تقديم عرض لجمهوره الغير مرئيين. أثناء إراقته لزيه، يزداد حماسه. يتم التقاط العرض الشهواني للضباط على الكاميرا، مما يضيف لمسة مثيرة للجريمة الأصلية. تم مشاركة اللقطات بين زملائه الضباط، مما أدى إلى مناقشة ساخنة حول أخلاقيات مشاهدة هذا المحتوى. وجد البعض أنه غير لائق للغاية، بينما لم يستطع الآخرون مقاومة الإغراء. ترك الحادث سؤالًا طويلا: من هو الجاني حقًا؟ سارق المتجر أم الضباط الذين يراقبون الكاميرا الخفية؟.