في عالم الرسوم المتحركة الفارسة تستسلم لمصيرها، تتحول إلى مجرد لعبة لرغبات سيدها المتقلصة. جردت من كرامتها وشرفها، تجد نفسها مقيدة ومكشوفة في العراء، مشهد مهين للجميع لرؤيتها. جسدها، الذي كان في يوم من الأيام رمزًا للنبلاء، أصبح مزينًا الآن بثقب، علامة على خضوعها. السيد، أحد عشاق المعرض الخارجي السادي، يأمرها بنشر ساقيها ومتعتها بنفسها باستخدام لعبة اهتزازية، وتئن بالمتعة أثناء اللعب. الأميرة، عاجزة عن المقاومة والطاعة، تتلوى جسدها في النشوة بينما تقوم بدورها الجديد كعبدة. هذا عالم حيث الخطوط بين المتعة والألم طمس، حيث يضعف الأقوياء ويزداد الضعفاء تدهورًا. إنه عالم BDSM، عالم هنتاي، عالم منحرف. ولكن الأهم من ذلك كله، عالم من المرح، عالم اللعبة.