في تحول ملتوي للأحداث، وجدت نيكول ناش البريئة نفسها مكممة، متهمة بسرقة المتجر. قرر الضابط الفاسد، غير قادر على مقاومة سحرها الشاب، أن يأخذ الأمور خطوة أبعد. جردها من ملابسها، كاشفًا عن إطارها الصغير وأصولها المرتفعة. تم تجريد نيكولس من ملابسه مع تعريتها في المكتب، وتحطمت كرامتها من قبل هذا الضابط الجائع للسلطة. الغرفة المليئة بصمت غير مريح، تم كسرها فقط بتعليقات الضباط البذيئة وسرقة زيه الخاص. نيكول، الشابة التي اتبعت دائمًا القواعد، أصبحت الآن عرضة عامة مهينة. تمزق قميصها الأبيض النقي، ورفع تنورتها، ولم يترك شيئًا للخيال. كانت أفعال الضباط بعيدة عن الاحتراف، لكن شهوته كانت ساحقة جدًا للمقاومة. لم يكن هذا هو اليوم الذي تخيلته نيكول عندما استيقظت في ذلك الصباح، لكنه يوم لن تنساه أبدًا.