عندما دخلنا القطار المهجور، استقبلنا مشهد مروع ومثير. مجموعة من الرجال شاركوا في أنشطة جنسية مختلفة، تولت غرائزهم البدائية السيطرة كما انغمسوا في رغباتهم. منظر هؤلاء الرجال، الذين فقدوا في خضم العاطفة، كان مثيرًا ومثيرًا. لم نستطع إلا أن ننضم، كانت قيودنا تذوب بينما نستسلم لرغباتنا الخاصة. كان الجو كهربائيًا، طاقة ملموسة ونحن نخوض لقاءً جماعيًا بريًا غير مقيد. انضمت زوجات بعض الرجال، وانينهم من المتعة يترددان عبر سيارات القطار الفارغة. كانت رؤية هؤلاء الهواة، المفقودة في اللحظة، منظرًا لا يُنسى. كانت شدة اللقاء ساحقة، والمتعة المتبادلة حيث وصلنا جميعًا إلى ذروتنا معًا. كانت ليلة لن ننساها أبدًا، شهادة على قوة الرغبة المشتركة والعاطفة غير المقيدة.