العودة إلى عصر كانت فيه الشهوة غير مكررة وخام. تعرض هذه المجموعة من اللقطات الكلاسيكية الجاذبية الخالدة للإلهات المشعرات، وأوراق الشجر المورقة التي يجب استكشافها. كل مقطع هو كنز من الشبق الرجعي، يلتقط جوهر العصور الماضية بسحرها وجاذبيتها الفريدة. المشاهد مليئة بالعاطفة، ويتميز بها اقتران مكثف يعود إلى وقت كان فيه صنع الحب رقصة بطيئة وحسية. شاهد هؤلاء الجمال المشعرون يتم عبادة أجسادهم وتعبدهم، وأجسادهم لوحة من الرغبة. التركيز على الطبيعي، البدائي، الخام. كل لقطة هي شهادة على الجاذبية الدائمة للجاذبية القديمة، احتفال باللاممحجوبين، البريين، والغير مروضين. هذه رحلة عبر قرون من الإثارة، تحية لإلهات العام الماضي، طبيعتهم المشعرة رمزاً لشهواتهم الجامحة وغير المكبوتة.