المشهد يبدأ بـ ميلف أوروبية مذهلة تجلس على السرير، ثدييها الكبيرين ترتددان وهي تغري طفلها الصغير بالمهبل. يئن الطفل بالسعادة عندما يشعر باللعبة ضد فتحتها، ولكن الأم لا ترضى بلعبة واحدة فقط. تخرج مجموعة من معدات الربط، وتقبل الطفل السكر بكل حماس كل شيء، جسدها الصغير يتقلص أثناء عقابها وربطها. تأخذ الأم السيطرة، وتسيطر عليها بكلماتها وأفعالها، مما يجعلها تتوسل للمزيد. يئن الولد السكر وتتقلص أثناف التعذيب والعقاب، وجسدها مغطى بالخدوش والجلد. هيمنة الأم مطلقة، وتستمتع برؤية طفلها الصغير السكر يعاني. ينتهي المشهد بالميلف على القمة، ثدياها الكبيران على وجه الطفل السكر، جسدها يتلألأ بالعرق والإثارة الحارة. إنه مشهد ديناميكي ومثير بين ميلف السكر والمطيع.