فيليسيا بينيت، عارضة أزياء شابة وطموحة ذات جسم رائع، كانت حريصة على تأمين مكان في صناعة النمذجة. أجريت مقابلة مع وكالة مشهورة، وكانت مصممة على تقديم أفضل لقطة لها. لم تعرف شيئًا، كان لدى الوكالة خطة ملتوية في ذهنها لها. مع تقدم المقابلة، كشف رئيس الوكالة عن نواياه الحقيقية، ووجدت فيليسيا نفسها في موقف مخجل. على الرغم من ترددها الأولي، فقد انغمست في النهاية في تقدمه، وأخذته في فمها وانخرطت في لقاء ساخن. ذروة لقاءهما شهدت إطلاقه حمله، الذي استهلكته بشغف، تاركًا وجهها مغطى بجوهره الساخن واللزج. تركت هذه التجربة فيليسيا مستغلة ومستنيرة، حيث أدركت الجانب المظلم من صناعة النمط.