بطلنا البالغ من العمر 18 عامًا يجد نفسه منجذبًا إلى الجاذبية المحرمة لزوجات أبيه الأصدقاء. أحد هؤلاء الأصدقاء، وهو جمال ناضج في منتصف الثلاثينيات، يمسك عينيه ويشعل رغبة نارية بداخله. عندما يعود من الكلية، يغتنم الفرصة لتحقيق تخيلاته. المرأة الأكبر سنًا، امرأة مغرية مثيرة، لا تضيع الوقت في إظهار خبرتها في فن الإغواء. تقوم بمهارة بلعقة مدهشة، تاركة شابنا متهجئًا تمامًا. مع تصاعد العمل، يشاركون في لقاء عاطفي، تتشابك أجسادهم في رقصة رغبة. الشدة تتراكم، وتبلغ ذروتها في ذروة متفجرة تتركهما بلا أنفاس. هذه القصة من الشهوة المحرمة والاستكشاف المحرم هي شهادة على جاذبية المحرمات التي لا تقاوم والمغناطيسية التي لا يمكن إنكارها للإغراء الناضج.