في الزقاق الخافت، وجدت تاجرًا موشومًا بطرد كبير أثار فضولي. كانت نظرته مكثفة، وعيناه بنية ومدخنة، وشفتيه مجعدتين في ابتسامة شيطانية. كنت منجذبًا إليه، وكان من الصعب مقاومته، ووجدت نفسي على ركبتي أمامه، جاهزًا لاستكشاف أعماق قضيبه. أخذته، بوصة بوصتين، شفتي وحلقي تتأقلم مع حجمه. تشابكت يداه في أقفال شقراء بينما قمت بمصه بعمق، وأخنقه واختناقه بسمكه. ملأ طعمه فمي، وتدفق السائل المنوي الساخن على حلقي. فقدت في الإحساس، وثديي الكبيران ينفثان مع كل نفس وأنا أخذته إلى حافة الهاوية. ردد الزقق مع أنينا، إثارة الجنس العام الذي يستهلكنا. تركني إطلاق سراحه راضيًا، وقطر السائل المني من ثديي، شهادة على لقاءنا العاطفي.