بعد دش ساخن، فاجأتني زوجتي بلعقة مثيرة. ألمعت طبيعتها المرحة بينما كانت تغريني، ولم تسمح لي بالاستمتاع الكامل بالمتعة. كانت مغرية، كل خطوة تم حسابها لإثارة رغبتي. عملت فمها الماهر على العجائب، مما جعلني أتألم للمزيد. ولكن عندما كنت على حافة الهاوية، توقفت، تاركةني معلقة بانتظار. كانت لعبة من المتعة والألم، رقصة من الرغبة والإنكار. وكنت عاجزًا عن مقاومتها. كانت سيدة في حرفتها، كل خطوة تشهد على خبرتها. كان طعمها، إحساسها، مسمومًا. وعندما سمحت لي أخيرًا بذروتها، كان ذلك إطلاقًا للنشوة النقية. لم يكن هذا مجرد مص، كان وليمة من المتعة، وليمة من الرغبة. وكنت المحظوظة، الشخص الذي حصل على طعم حلاوة لها.