معلم ذو خبرة يغوي طالبًا جامعيًا ساحرًا في فصل دراسي، ويقدم لها وضعية تعد بأكثر من مجرد راتب. بابتسامة مغرية، يكشف عن نواياه الحقيقية، مما يؤدي بها إلى عالم من المتعة التي لم تتخيلها من قبل. واقع وضعها يكمن في مقابلة ثقب متشدد، وثقوبها الضيقة مليئة بشغف شديد. هذا المعلم ماهر في حرفته، يأخذ طالبه المتحمس في رحلة مجنونة من المتعة والنشوة. ينتهي المشهد بإفراج مرضٍ، يترك كل من المعلم والطالب راضيين. هذه قصة إغراء ورغبة، حيث الخط بين التعليم والمعرفة الجسدية غير واضح، مما يؤدي إلى لقاء عاطفي يترك الطرفين يتوقان للمزيد.