كنت أصطدم بصالة الألعاب الرياضية بشدة مؤخرًا، أحاول أن أكثف وأحصل على نقطة انطلاق. لم أكن أعرف إلا أن جارتي الجذابة كانت على وشك أن تقدم لي درسًا في اللياقة البدنية من شأنه أن يغير كل شيء. إنها امرأة فنزويلية مثيرة ذات منحنيات لعدة أيام، وثديين كبيرين ومؤخرة سمينة تتوسل للعبادة. كلها عن اليوغا في هذه الأيام، وهي ليست خجولة في إظهار مهاراتها. لذلك، عندما اشتعلت بي وأنا أتدرب في غرفة المعيشة، عرضت لي القليل من البرنامج التعليمي. ما بدأ كجلسة يوغا بسيطة سرعان ما تحول إلى تمرين ساخن من نوع مختلف. قادتني هذه الإلهة الكولومبية في كل خطوة، ضغط جسدها ضدي، أنفاسها الساخنة في أذني. بحلول النهاية، كنا كلانا نقطر بالعرق، وأجسادنا متشابكة في أكثر الطرق حميمية. كان درس اللياقة البدنية الذي لن أنساه قريبًا.