بعد ظهر كسول، تشتهي مراهقة لاتينية مشروبًا باردًا كالثلج. تتوق إلى لمس أخوها، الرجل الذي كان دائمًا يتركها مشتهية. عندما تغريه بسحرها الفاتح، لا يستطيع مقاومة جاذبية منحنياتها الشهية. ما تلا ذلك كان لقاءً عاطفيًا جعلهما يلهثان للتنفس ويتوسلان للمزيد. أثار حبهما المحرم شغفًا ناريًا كان من المستحيل إخماده. دفعه طعم عصيرها الحلو إلى الجنون، حيث يغرق عضوه النابض في أعماقها، مما يدفعها إلى أعماق النشوة. كانت رؤية جسدها الجميل يتلوى في المتعة كافية لإحضاره إلى حافة النشوة، وعندما تشابكت أجسادهما في رقصة من الرغبة الجسدية، اكتشفا مستوى من المتعة يتجاوز خيالهما الجامح. كان لقاءهما المحظور شهادة على كيمياؤهما اللا يمكن إنكاره، مما تركهما راضيين ومشتاقين للمزيد.