التوتر بين الابن الزوجي والأخت الآسيوية الصغيرة يصل إلى نقطة الغليان في عائلة ممزقة بالأسرار والرغبات المحرمة. لا يستطيع الابن، الذي تستهلكه الشهوة، مقاومة جاذبية أخته الزوجة، التي تغريه ببرائتها المرحة. تتكشف علاقتهما المحظورة حيث يستمتعون برغباتهم البدائية، مما لا يترك أي ركن من أركان المنزل دون أن يمسه أحد. يتاجر الابن الزوج، وهو عبقري تقني ماكر، بأدواته من أجل متعة جسد أخته الزوجية، بينما تظل والدته، وهي ملتزمة صارمة، غافلة. تصبح لقاءاتهما أكثر تكرارًا، حيث يدفعان في كل مرة حدود حبهما المحرم. يتعهد الابن الزوج الذي يستهلكه رغبته بحماية أسرارهما بأي ثمن. ولكن مع اشتداد شغفهما، يلوح خطر الاكتشاف في الأفق، مما يهدد بتحطيم ديناميكية عائلتهما المنحرفة.