طالبة فنون خجولة ومغرية تغوي أستاذها بعمل فني مثير، مما يؤدي إلى لقاء لا يقاوم. عندما يستسلم الأستاذ لرغباته البدائية، يجد نفسه متورطًا في لحظة ساخنة مع الطالب المغري. يتكشف المشهد في سكن الأساتذة، مكان للراحة والحميمية. الطالبة، جميلة صغيرة الحجم ذات شخصية ضيقة ومغرية، تستسلم بشغف للتقدمات العاطفية للأساتذة. أجسامهم تتشابك في رقصة إيقاعية للرغبة، كل لمس يرسل موجات من المتعة من خلال أجسادهم. مع تزايد الكثافة، يصل الطالب إلى ذروة النشوة، وتئن بينما تملأ الغرفة. ينسحب الأستاذ، المبتهج بردها، منها، ويتركها راضية ومثمرة. يمثل هذا اللقاء بداية اتصال محرم، وهو سر مشترك بين المعلم والطالب يضيف الوقود فقط إلى شغفهما المشتعل بالفعل.