المراهقة الشقراء الصغيرة سكارليت فال تجد نفسها في وضع مثير عندما يمسكها أمين متجر أثناء محاولة ارتداء ملابس في الغرفة الخلفية. ما يبدأ كتجربة بسيطة لخزانة الملابس يتصاعد بسرعة إلى لقاء ساخن. يأمر أمين المتجر، رؤية الفرصة، بخلع ملابسها وإظهار جسدها. حريصة ومتحمسة، تطيع سكارلييت، كاشفة عن جاذبيتها الشابة. مع زيادة التوتر، تأخذ أمينة المتجر شغفها إلى مستوى جديد، مما يؤدي إلى لقاء متوحش وغير مقيد. تصبح الأبرد وراء الكواليس مرتعًا للعمل، مع تمزيق الملابس وترك الموانع عند الباب. هذه التجربة الأولى للمراهقين في الكواليس التي تتراوح أعمارهم بين 18 و 19 عامًا هي تجربة لن تنساها قريبًا، حيث تتعرف على الإثارة التي يتم أخذها ضد إرادتها.