بعد حفلة عطلة مجنونة، يعود زوجان إلى المنزل ويستمتعان بلقاء عاطفي، حيث تتشابك أجسادهما في رقصة رغبة، وتتردد أنينهما عبر المنزل الفارغ. الذروة كانت متفجرة، تاركة إياهما بلا أنفاس وراضيين. وعندما يقضيان وقتًا ممتعًا في العطلة، يعلمان أن هذا هو تقليد العطلة الذي لن يتعبا منه أبدًا. عندما خرجت، وجدت زوجها ينتظرها في غرفة النوم، كانت رغبته واضحة في عينيه. لم يستطع الاثنان مقاومة الكيمياء بينهما، وسرعان ما أصبحا محبوسين في عناق عاطفي. كانت أجسادهما متداخلة في رقصات رغبة، وكانت أنينهما يترددان عبر المنزل الفاغر. كانت الذروة متفجرةً، تاركتين إياهما بدون أنفاس ورضا. وعندما يمضان في ذراعي بعضهما البعض، كانوا يعرفون أن هذا كان تقليدًا عطلة لن يتعبوا منه أبداً.