كنت أستلقي خارج منزلي، وأتشمس عندما يلمحني جيراني فجأة. لقد فوجئوا بعرضي الجريء ولم يستطيعوا إلا أن ينتبهوا لحالتي المكشوفة. لم يؤد مشاهدتهم إلا إلى زيادة رغبتي في دفع الحدود إلى أبعد من ذلك. لقد تخلصت على عجل، كاشفة مناطقي الحميمة إلى العالم. كانت الإثارة التي أشاهدها مثيرة، مما دفعني إلى الاستمتاع بالمتعة الذاتية. بينما كنت أستكشف جسدي، لم تتركني عيونهم أبدًا. كان مشهد التسلية الذي شاهدته بنفسي مشهدًا لم يتمكنوا من تمزيق أنفسهم بعيدًا. كانت شغفهم الخام وغير المفلتر في اللحظة ملموسة، مما تركنا جميعًا مندهشين. كان هذا منظرًا تذكروه لفترة طويلة، شهادة على الإغراء البدائي للعرضية. كانت هذه لحظة من المتعة النقية وغير المحرفة، حيث سيطرت الحدود غير واضحة والرغبات.