تبدأ المشهد بامرأة سمراء ساحرة مقيدة ومكممة بحبل. صدرها الشعري معروض بالكامل وهي تتلوى في المتعة والألم، متوقعة الجلد الذي سيأتي. يدخل رجل عضلي الغرفة، وجسمه مغطى بالجلود والسلاسل. يبدأ في جلدها بالسوط الجلدي، تاركًا ثدييها الأحمرين العميقين على بشرتها الحمراء بالفعل. تزداد شدة الجلد عندما يتحول الرجل إلى مجلد، وتتحرك يده بشكل أسرع وأسرع. صوت السياط والجلد يكاد يكون آكل السمع، لكن المرأة تئن بالمتعة والترقب. ثم يوجه الرجل انتباهه إلى كسها المشعر، باستخدام المجلد لإغاظة وتعذيب مناطقها الأكثر حساسية. ينتهي المشهد ب المرأة تتلوى من النشوة، وجسدها مغطى بالتعرق والمتعة. هذا المشهد الرجعي للعبودية بين الأعراق ليس لضعاف القلوب، ولكن لأولئك الذين يتوقون إلى جنس مكثف وعاطفي، إنه أمر يجب مشاهدته.