يبدأ الفيديو بمجموعة من ثلاثة مرضى، جميعهم يرتدون فساتين المستشفى، يجلسون في غرفة للجلوس في جلسة علاجية. يجلس المعالج، الممرضة، أمامهم، مستعدة لمساعدتهم في حل مشاكلهم. ولكن الأمور تتحول بسرعة إلى الأسوأ عندما تبدأ الممرضة في المغازلة مع أحد المرضى، شاب يدعى بيتر. تبدأ في إعطائه اللسان الحسي، ويبدو أن بيتر يستمتع به بشكل كبير. ولكن الأمور تتحول بسرعة إلى الأسوأ عندما تدخل مريضة أخرى، امرأة تدعى ليزا، عليها. هي غاضبة من أن بيتر يتلقى معاملة خاصة، وتظهر مشاعرها. يتم إجبار الممرضة على إنهاء جلسة العلاج باللسان مبكراً، ويشعر بيتر بالارتباك والإحباط.