يظهر في الفيديو آنا، شيميل مذهلة، معصوبة العينين وتلعب دور الشرطي واللص في شغف النايلون. ترتدي زي شرطة ضيق يبرز منحنياتها ولا يترك الكثير للتخيل. مع تكبير الكاميرا، نراها واقفة على سيارة دورية للشرطة، لا ترتدي سوى زوج من الأحذية المطاطية. يدخل شريكها المشهد ويجدها مربوطة ومقيدة. تأخذ آنا السيطرة ويبدأ في لعب دور الشرطي، مستخدمة جسدها كمتجر رهان للحصول على المال والحماية. يستغرق الرجلين التناوب في السرقة منها، مستغلين ضعفها وجعلها تتوسل للحصول على المزيد. يطلقون كل منهما حمولتهما على وجهها وصدرها، تاركينها راضية تمامًا ومغطاة بالعرق. هذا الفيديو يجب مشاهدته لأي شخص يحب شغف النايلون والعمل الشرطي.