يضم الفيديو مراهقة عربية هاوية يتم القبض عليها وهي تكذب حول كونها وكيلة تصوير. تمت مقابلتها من قبل مدير التصوير وتبين أنها كانت تعمل كسكرتيرة له قبل مقابلته. تستمر الفتاة في الكشف عن دورها السري في عملية التصوير، والذي يتضمن العمل مع وكلاء تصوير آخرين. يظهر الفيديو العاطفة الخامة والغير المصفاة بين امرأتين شابتين لا تخافان استكشاف جنسياتهن. من الواضح أن هذه ليست تجربة التصوير النموذجية، ولكن بدلاً من ذلك لقاء حقيقي بين شخصين لديهما رغبات وأفكار حقيقية.